بكت دموعى فى لحظه وداع وشعرت بان العمر قد ضاع
وسرحت بخيالى وتذكرت الذكريات ومسحت دموعى واوقفت البكاء
وقلت فى عقل نفسى هذا انسان كالداء
وكان دوائى منك هو الفراق
يامن اعطيته حياتى فى وقت لكى يحقق احلامى
اليوم اسحبها لانك سبب الآلآمى
بقلمى
من ديوان(العزف على وتر احزانى )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق